بعد سنوات من العرض في باريس بفرنسا، تم استقبال اللوحة المائية “العالم كُومر أمام الملك زيد” للفنان الفرنسي تيودور جيريكو (1791-1824) في موريتانيا، لتسجل لحظة تاريخية في ذاكرة البلاد.